"Watermelon+" منصة جديدة لعرض الأفلام الفلسطينية
والخدمة بقت متاحة للمشتركين في كل مكان من 8 مايو، وهتضم إنتاجات أصلية، وأعمال جديدة، ومسلسلات، كمان أفلام كلاسيكية

شركة Watermelon Pictures أطلقت خدمة البث الجديدة بتاعتها، Watermelon+، واللي هتعرض سينما فلسطينية وعالمية. والخدمة بقت متاحة للمشتركين في كل مكان من 8 مايو، وهتضم إنتاجات أصلية، وأعمال جديدة، ومسلسلات، كمان أفلام كلاسيكية. الاشتراك هيكون بسعر 7.99 دولار في الشهر، أو 79.99 دولار في السنة.الشركة اتأسست في أمريكا السنة اللي فاتت، وهدفها هو "تقديم قصص قوية ومسلية، وتضخيم أصوات جريئة من مجتمعات مهمشة". الأخوين بديع وحمزة علي هم اللي أسسوا الشركة، وهما كمان المديرين التنفيذيين، وانضمت ليهم ألانا حديد، أخت عارضتي الأزياء بيلا وجيجي حديد، كمديرة إبداعية. الشركة وزعت فيلم The Encampments في دور العرض الأمريكية، وهو فيلم وثائقي عن الاعتصام في جامعة كولومبيا لمساندة غزة، وكمان فيلم The Teacher، اللي هو إثارة فلسطينية من إخراج فرح النابلسي. فيلم The Teacher وفيلم The Present القصير، اللي اترشح للأوسكار كمان من إخراج النابلسي، متاحين على Watermelon+ من يوم الإطلاق، ومن المتوقع عرض The Encampments لاحقًا الصيف ده. مكتبة المنصة هتضم كمان أفلام زي From Ground Zero، اللي هو الترشيح الفلسطيني للأوسكار، وأنتجه مايكل مور، وكان ضمن القائمة القصيرة لجائزة أفضل فيلم أجنبي؛ وكمان الأفلام المرشحة للأوسكار زي Omar وTheeb وFive Broken Cameras. بديع علي قال: "رؤيتنا إن Watermelon+ تبقى منصة مهمة للمجتمعات المهمشة في كل مكان - مكان حقيقي لسرد قصص جريئة وضرورية تستحق إنها تتروى". وحمزة علي أضاف: "Watermelon+ مش بس منصة لعرض الأفلام، دي كمان نقطة انطلاق للجيل الجاي من الفنانين اللي مش ممثلين كفاية، واللي قصصهم هتشكل المستقبل. دي مش بس وسيلة للحفاظ على ماضينا، لكن كمان وقود لمستقبلنا". و الفيديو الإعلاني الخاص بالمنصة كان موضح رسالة المنصة وهي إنها تكون مكان خاص بيعبر عن الفلسطنيين وبيوصل صوتهم وقصصهم, على عكس منصات المشاهدة التانين واللي على حد قولهم بيوصل معلومات مغلوطة عن فلسطين وشعبها . وفي فيديوهات تعريفية تانية ليهم وضحوا إيه سبب أختيارهم للأسم اللي هو بطيخة بالعربي, وده بيرجع لإن ألوان البطيخ بتشبه ألوان علم فلسطين والناس لجأت بإستخدام إيموجي البطيخة وهما بيتكلموا عن فلسطين بسبب إن إدارة الفيسبوك والإنستجرام والسوشيال ميديا كانت بتحذر الشخص اللي بيتكلم عن فلسطين في صفحته لفترة مؤقتة. فمن هنا جت فكرة الأسم.
- الموضوع اللي فات بعد توقف ٤ سنين.. عودة اختبار SAT في مصر لطلاب الدبلومة الأمريكية